وأشار التقرير إلى أن أكثر من 80% من الديون الجديدة في العام الماضي جاء من الأسواق الناشئ.
لكن معهد التمويل الدولي أشار إلى أنه مع التعافي الاقتصادي وتسارع التضخم، فإن الصورة العامة للدين العالمي أصبحت أفضل بشكل طفيف خلال العام الماضي.
وتراجع معدل الدين العالمي نسبةً إلى الناتج الإجمالي إلى 351% في عام 2021، مقارنة بالمستوى القياسي المسجل في 2020 عند 360%.