كما عزز موقفه في القطاع بتمويل شركات الأزياء الفرنسية الناشئة من خلال بنك الاستثمار العام BPI، ودعمها خلال فترة الوباء.
وكان المصمم أوليفير روستينغ من دار بالماين، والمصمم سيمون بورت جاكيموس مؤسس دار جاكيموس الفرنسية للأزياء، من بين أوائل الذي أظهروا دعمهم للرئيس الفرنسي عبر انستغرام يوم الأحد.
ويعكس أسلوب حياة ماكرون وزوجته واهتمامهما بالأناقة والموضة وجه فرنسا الحديثة والشبابية، بحسب ماتيو تشيني، الشريك في وكالة أبحاث واستطلاعات الرأي BVA ومقرها في باريس.
أما بنيامين سيميانور، الأستاذ بمعهد فرنسا لدراسات الأزياء والسلع الفاخرة والصناعات الإبداعية، فيقول إن طابع حياة ماكرون "محسوب للغاية"، وهو يروج لملابس ذات صناعة فرنسية.
وفقاً لمحلل شركة مورغان ستانلي، إدوارد أوبين، فإن فرنسا هي موطن أبرز شركات صناعة الموضة والأزياء في العالم، من بينها LVMH المالكة لعلامتي لويس فويتون وديور، وKering المالكة لعلامتي سان لوران وبالنسياغا.