لقاء الملكة إليزابيث الثانية
بعد ان يلقي بوريس جونسون خطاب الوداع من امام مكتبه في 10 داوننغ ستريت، يغادر جونسون بصحبة ليز تراس للقاء الملكة في اسكتلندا في قلعة بالمورال.
ستستقبل الملكة أولاً جونسون، والذي سيقدم استقالتة لها، وما أن يخرج جونسون من لقاء الملكة، ستكون تراس في الانتظار للدخول اليها بهدف تكليفها بمنصب رئاسة الوزراء.
خطاب للشعب وترحيب كرئيسة وزراء
يعود جونسون بصحبة تراس بعد ذلك الى لندن حيث تتوجه تراس بخطاب الى الشعب كرئيسة للوزراء.
بعد ذلك سيتم الترحيب بها من قبل سكرتير مجلس الوزراء قبل التوجه إلى غرفة مجلس الوزراء لتلقي إحاطات أمنية واستخباراتية من موظفي الخدمة المدنية.
تسليم الرموز النووية
بعد ذلك يتم تسليم الرموز النووية إليها وستكتب "خطابات الملاذ الأخير" لقادة الغواصات التي تحمل صواريخ ترايدنت النووية مع أوامر بشأن ما يجب فعله إذا تم القضاء على الحكومة في هجوم نووي.
اختيار أعضاء الحكومة
بعد ذلك تشرع في اختيار اعضاء حكومتها وغالباً ما قد يكون تم تحديد كبار الوزراء والحقائب السيادية فيها.
نهاية اليوم
نهاية اليوم المزدحم بالأحداث ستكون بتلقي تراس مكالمات من رؤساء العالم، وفي جدول المكالمات الرئيس الأميركي جو بايدن وقادة العالم الآخرين، يتمنون لها التوفيق في المنصب الجديد.