وخلال هذه الفترة زار ما متوسطه 24000 شخص يوميًا برج إيفل في عام 2022، أي مستوى ما قبل تفشي جائحة كوفيد-19.
وساهم الزوار الأجانب الذين يمثلون 79.9% من السياح في العاصمة الفرنسية بقوة في تعزيز الانتعاش، وأتى في مقدمتهم الأميركيون (12.7%) يليهم الألمان (5.8%) والإنجليز (5.7%) والإسبان (4.2%).
وقالت المديرة العامة لمكتب السياحة في باريس كورين مينيغو إن السوق الآسيوية وخصوصًا الصينية لا تزال في حالة انهيار كامل بسبب القيود المفروضة لمغادرة البلاد.