وأكدت أنها تتعاون بشكل كامل، مشيرة الى انه من السابق لأوانه تحديد النتيجة أو توقعها.
وأصبحت الشركة السويدية المُصنّعة لشبكات الهاتف المحمول من الجيل الخامس في قلب العاصفة بسبب سوء إدارتها للعمليات في العراق، حيث اعترفت بأنها ربما تكون قد دفعت أموالاً لتنظيم "داعش" الإرهابي للوصول إلى طرق النقل في فضيحة تعود إلى عام 2011.
وفقدت إريكسون نحو 30% من قيمتها السوقية منذ فبراير/شباط 2022، وبلغت قيمتها السوقية وقت كتابة التقرير نحو 24.6 مليار دولار.
وحققت الوكالات الأميركية مع إريكسون في وقت سابق، حيث اضطرت الشركة إلى دفع مليار دولار غرامة في عام 2019، كجزء من تسوية قضية رشوة.
ويعتقد محللون في شركة جيفريز أن العقوبة التي سيتم دفعها في الجولة الحالية من التحقيقات، قد تكون أكبر من سابقتها.