وتوقع الاقتصاديون في المصرف أن الاقتصاد الأميركي سيتعرض لضربة بحلول أواخر العام المقبل وأوائل عام 2024، وذلك بسبب سياسة التشدد التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.
وأشار هؤلاء الى انه طالما استمرت روسيا في حربها ضد أوكرانيا، فإن الركود والركود التضخمي سيكونان تهديدين خطيرين.